admin Admin
عدد المساهمات : 51 تاريخ التسجيل : 26/09/2009 العمر : 31 الموقع : https://yasoo3rafe8y.ahlamountada.com
| موضوع: معجزات البابا كيرلس الأربعاء سبتمبر 30, 2009 10:20 am | |
| معجزات البابا كيرلسالبابا مع الطلبة في الامتحانات انا ماريان من اسكندرية.طالبة فى كلية صيدلة. للبابا كيرلس معايا معجزات ومواقف كثيرة . منها انى كانت فى ثالثة ثانوى وكانت علينا مادة الفيزياء واكيد تسمعوا عنها وعن امتحاناتها الصعبة وكنت قد اتخذت البابا كيرلس شفيعا لهذه المادة وكنت كل مااذاكراها انادى على البابا كيرلس . وجاء يوم امتحان الفيزياء ولكنى لم اكن خائفة بل كنت مطمئنة لانى واثقة فى البابا كيرلس .دخلت اللجنة ووزعت علينا ورقة الامتحان والمفاجاة ان الامتحان سهلا ولم ياتى منذ سبع سنوات والحمد لله حصلت على الدرجة النهائية فى الفيزياء.قبل نتيجة الثانوية العامة كنت خائفة جدا وقبل النتيجة بثلاثة ايام ظهر لى البابا كيرلس فى حلم وكانى فى كنيسة كبيرة والبابا كيرلس مرتدى اللبس البابوى المذهب وجالس على كرسى البابوية. فذهبت اليه وقلت له: يابابا كيرلس انا خايفة من النتيجة . فقال لى: لاتخافى حتجبيى% 98 ثم بعد ذلك ذهب ليركب سيارته واثناء ذهابه للسيارة اعطى لصديقة لى تدعى مارى صورة لقديس ما ومارى كانت فى الامتحانات ملخبطة وكانت خايفة جدا وجاء يوم النتيجة اذا انى حصلت على% 98 فلقد كانت النتيجة من كنترول سماوى ودخلت كلية صيدلة. وصديقتى مارى دخلت كلية الهندسة . ومازال البابا كيرلس يقف معى فى امتحاناتى وخصوصا امتحانات الشفوى. اذكرونى فى صلواتكم لكى يعنينى الله قطرات ماء من يد البابا
السيد ..... محافظة سوهاج
في سنة 1969 مرض أخي، وقرر الأطباء في سوهاج ضرورة إجراء عملية استئصال اللوزتين لما تسببه إفرازتهما من أضرار بالغة. فأصطحبته الى القاهرة للعرض على طبيب أخصائي، فلم نجده، فذهبنا الى كنيسة العذراء بالزيتون، وقضينا ليلتنا هناك طالبين شفاعتها. ولكنها لم تظهر في تلك الليله، وإن كان أخي قد شاهدها داخل الكنيسة.
وفي الصباح ذهبنا الى الكنيسة المرقسية الكبرى بالأزبكية. وكان البابا كيرلس في قلايته، وجموع الشعب تنتظره في الفناء، فأقبل شخص أخذ يهتف: "يحيا البابا كيرلس... أولادك عاوزين يشوفوك". وكان الشعب يردد هذا الهتاف. وعندئذ تطلع البابا من الشرفة، وأخذ يرش الماء، فسقطت بضع قطرات على موضع الألم.
وشكراً لله، فمنذ تلك اللحظة حتى كتابة هذه السطور (1982)، وأخي في أتم صحة.
وليس ما يثير الأنتباه في هذه الواقعة هو شفاء اللوزتين، فأن عملية استئصالهماليس بالأمر المشكل، ولكن ما يلفت النظر هو الطريقة العجيبة التي تمت بها المعجزة.... بضع قطرات من ماء رشه البابا، وهو أمر ألفه الناس في الكنائس ويعتبرونه مجرد عادة لايأبهون لها كثيراً. لذا نجد أنفسنا نتساءل: هل تصور صاحب المعجزة البركة التي نالها لحظة سقوط هذه القطرات والتي ظن أن ماحدث كان محض صدفة؟...
أليس من حقنا أن نعتقد أن يداً خفية حملت الماء المقدس الى مكان المرض لينال صاحبهما الشفاء؟... أليست هذه الواقعة توضح كيف يعمل الله في قديسيه ؟..... وكيف يبارك أعمالهم؟.... وكيف يحل مشاكل رعيتهم؟....
من كتاب معجزات البابا كيرلس السادس جـ8 البابا مع الطلبة
"عجيبة هي أعمال الرب في قديسيه"
من طالب بكلية الطب، جامعة عين شمس الى ابناء البابا كيرلس السادس، قديسنا المعاصر، أريد ان اخبركم عن من اعماله الجليلة معي:
كنت في السنة الاعدادية بكلية الطب وفي أول يوم من أيام الامتحان وجدت أمامي صورة للبابا كيرلس ومن خلفه شفيعي مارمينا العجايبي، فأخذتها للبركة.
وعندما فرغت من امتحان هذه المادة، وجدت نفسي "لخبطت قوي" ورجعت "متعكنن" أعاتب البابا وألقي عليه بكل المسئوليه، لأنني لم أجد متنفساً إلا البابا ، أتحامل عليه وألقي عليه الملامه، وكنت أقول له "يعني ياسيدنا أول مرة آخد فيها صورتك معايا معرفش أحل كويس....".
أخرجت الصورة من جيبي، وصممت ألا آخذها معي في باقي الامتحانات.
وجاء يوم ظهور النتيجة... لقد حصلت على درجة "مقبول" في كل المواد
ماعد المادة الأولى التي أخذت فيها صورة سيدنا البابا كيرلس... حصلت فيها على تقدير "أمتياز".!!!!!!!!!
ومن هذا الوقت أصبحت هذه الصورة هي صورة الامتحانات المفضلة، وطبعت منها عدة نسخ لأوزعها على أصدقائي وأنبهم لكيلا ينسوها في أيام الامتحانات. عصا البابا ... علامة الشفاءالسيدة / ن.س.م ( طلبت عدم ذكر الأسم ) – بني سويف – تقول : بسبب ظروف الدراسة أقمت طرف خالتي بالقاهرة ، وفي إحدي الليالي أصيبت خالتي بشلل في وجهها ، بسبب إنفعالها الشديد لأحد المواقف، وأنتابها الفزع والقلق لما أصابها.
وتألمت جدا لحالتها، وأخذت أقرأ في كتب معجزات البابا كيرلس وأطلب لها الشفاء، ولكن لضعف إيماني، طلبت في صلاتي من البابا ألا أراه عندما يحضر لشفاء خالتي خوفا من شخص قداسته.
وفي إحدي الليالي وأثناء نومي في الغرفة بمفردي ، سمعت شخصا ينادي علي ، وعرفني أنه البابا كيرلس ولكني لم أراه فقلت له : " ليه مش عايز تشفي طنط ..؟ " فقال لي : " ما أنا شفيتها .." فقلت له : " لأ لسه " فقال لي : " لا .. حتي شوفي " فنظرت فوجدت عصا البابا كيرلس مسنودة أمامي علي الدولاب ، وعندما استيقظت وجدت خالتي قد امتثلت للشفاء ، وعادت لحالتها الطبيعية أسرع مما كان متوقعا. مع الأسد في حديقة الامبراطور
السيد / قرياقص بساده
(من تسجيلات الدير )
( ملحوظة السيد / قرياقص بساده رجل أعمال معروف في أثيوبيا وكان علي صلة بكبار رجال الدولة ومنهم الامبراطور هيلاسلاسي )
يقول سيادته : خلال زيارة البابا كيرلس السادس لأثيوبيا ، نزل في قصر مينليك . وفي حديقته يعيش أسدان داخل كابينة ( كشك) ،وبعد أن يأكلا ويشبعا يسمح لهما بالخروج منها ، ولكنهما علي أي حال مربوطين بسلاسل إلي أعمدة حديدية ... وهما يثيران خوف الجميع ، ولا أحد يقترب منهما إلا المكلفين برعايتهما.
ولكن البابا كيرلس عندما نزل إلي الحديقة اقترب من أحدهما لفترة من الوقت حتي أن المصور الخاص بقداسته كان لديه متسع من الوقت لإعداد آلته والتقاط صورة لقداسته وهو في هذا الوضع العجيب....
كنا – كما يقول السيد / قرياقص – في خوف ووجل ، ولكن البابا كان هادئا تماما والأسد رابضا علي الأرض في سكينة
ولما ترامي الخبر إلي سماع الأمبراطور السابق هيلاسلاسي قال :" حقا أن البابا رجل روحاني " عودة مخطوف في لبنانالسيدة / مرسيل صفير الخرطوم – السودان أنا لبنانية أقيم في الخرطوم . سمعت عن البابا كيرلس السادس من أقباط السودان . ومنذ سنة تقريبا ( تاريخ الرسالة14/ 2/1989) أصبت بانزلاق غضروفي فلازمت الفراش أكثر من شهر ونصف. وفي يوم زارنا أحد الأصدقاء ، وأعطاني كتابا عن معجزات هذا القديس وزيتا مباركا ، فبهرت للقوة التي مع هذا القديس العظيم ، وبكيت كثيرا لتلك القوة الألهية التي تشع من نظرات عينيه... فطلبت شفاعته ، وكنت أتألم من المرض كثيرا الذي امتد إلي ساقي اليسري ، فأصيبت بشلل خفيف ... وسرعان ما عاودتني العافية وهجرت فراش المرض ، ودبت الحركة في ساقي التي ما كنت أشعر بالجزء الأخير منها.
ولما فرغت من قراءة كتاب معجزاته تذكرت زوج شقيقتي في لبنان فقد اختطفته منظمة ثورية لمطالبة الشركة التي يعمل بها ببعض المكاسب ، ولم يكن أحد يعرف مكانه ،وفشلت الوساطات في الأفراج عنه ... فكنت أنا وشقيقتي نضرع إلي الله من أجله متشفعين بالبابا كيرلس السادس الذي كانت شقيقتي أيضا تؤمن بشفاعته.
وفي ليلة بعد صلاة حارة، حلمت بالبابا كيرلس يعطي لأختي ورقة ، وقال لها : هذه الورقة سيوقع عليها في (5) الشهر ، فاستيقظت من نومي فرحة مسرورة .
وقد أفرج عنه بالفعل بعد مضي ما يقرب من خمسة أشهر في يوم 6 حزيران(يونيه). ولما حكيت لأختي الحلم وأن البابا قد حدد يوم خمسة ، اخبرتني أن الأتفاق علي خروجه تم يوم 5 حزيران ، ولكن أفرج عنه في اليوم التالي .
لقد شكرنا الله كثيرا ، وتعلقت نفوسنا بشفيعه الحبيب البابا كيرلس السادس الذي أطلب شفاعته لي في كل أموري .. ومن يومها حرصت علي اقتناء كافة ما صدر عنه من مطبوعات قرأتها جميعا مع أفراد أسرتي .
وتستطرد هذه السيدة في سرد معجزاته معها لتقول
عاودتني في أحد الأيام آلام الانزلاق الغضروفي ، فلجأت علي الفور إليه طالبة شفاعته لدي الله وقلت له كما شفيتني من قبل ... تدخل اليوم أيضا لأن أربعة أولاد في حاجة لرعايتي متذكرة الآلآم التي عانيت منها مدة تربو علي شهر ونصف ... فدهنت ظهري بالزيت المبارك ووضعت عليه صورة صغيرة لقداسته ، وقلت الآن سأشفي وأنت لن تتركني . وما أن مضي النهار حتي شعرت بتحسن كبير ، ولما أقبل الليل ، كان المرض قد زايلني .... وأصبحت في أحسن حال. ضلوا الطريق في الصحراءواقعة أخري سمعتها من السيد / السبع أنطونيوس (1 شارع المحروقي – الاسكندرية ) قال : في أحد الأيام عندما كنت موجودا بدير مارمينا بمريوط، قال لي البابا كيرلس: "قوم خذ عربيتك وامشي في الاتجاه ده " وأشار بيده الي اتجاه لا نسلكه سواء في الذهاب الي الدير أو في العوده منه، فسألته: "لماذا" قال لي: "هتلاقي واحد تايه ومعاه ستات وعربيته عطلانة، وانت هتصلحها، وهتوريهم السكة وتجيبهم هنا". فأطعت امره رغم انني لست ميكانيكي سيارات. فقمت وسلكت بسيارتي في الاتجاه الذي حدده البابا . وبعد أن قطعت مسافة تصل الي سبعة كيلومترات تقريبا، وجدت السيارة وصاحبها ومعه بعض السيدات . وبرفع غطاء المحرك (الكابود) لمحت من أول وهلة أن خرطوم البنزين منفصل عن المنظم ( الكربيراتير)، وبعد أعادته الي موضعه أمكن تشغيل المحرك علي الفور، واتجهنا معا إلي الدير وهناك سمعنا منهم كيف ضلوا الطريق في الصحراء، وفقدوا الأمل في النجاة عندما تعطلت السيارة، اذ لم يلمحوا أي أثر لبشر في المنطقة، وأسلموا الأمر لله منتظرين حدوث معجزة. وفجأة يجدونني أمامهم مبعوثا من عند البابا كيرلس لأصلاح السيارة، ولارشادهم الي طريق الدير .
قلت لصديقي : وهل هذه أيضا مجرد معجزة ؟.. أم هي تعبير عما يعتمل في قلب البابا نحو أولاده من حب حقيقي مما جعل الله يكشف له مشاكلهم وأتعابهم ؟
تساءل صديقي قائلا : " انستطيع القول أن البابا كيرلس السادس كان عبقريا اذ جمع العديد من الصفات ؟ ".
ولكني استنكرت هذا التعبير "عبقرية "، وقلت أن وصف العبقرية يدل أكثر ما يدل علي ذكاء فطري، وجهد شخصي لتنمية هذا الذكاء واستغلاله، وهذا وصف لا ينطبق علي القديس البابا كيرلس، لأن ما صدر عنه هو في حقيقته عمل الروح القدس في شخصه البسيط المتضع .وإذا شئنا دليلا علي ذلك، فلنبتعد عن شخص البابا.
وبركة وصلاة البابا كيرلس تكون مع جميعنا امين . | |
|